جوّزني.. شكراً

تاريخ التسجيل : 18/04/2012

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته حابه اتناقش في ظاهره الاحظها عند تصفحي لصفحات الانترنت

الا وهيا اعلاانات عن مواقع للزواج وكثيرا ما يحمل منهم انه موقع اسلامي ........

مع تطور التكنولوجيا هل اصبح الزواج عن طريق شبكه الانترنت؟

وهل فعلا يتم هذا الزواج؟

ومن ناحيه اخري اتسال من اين نضمن صحه الانسان او الانسانه ومن اين تتتاكد من صدق قولهم ونتأكد من

تمام صحته نجد كثيرا من الفتيات تجري وراء هذه المواقع والشباب .

كنت لا ابالي في اول الامر بهذه الاعلاانات واعتبرها مجرد دعابه او لاتشغل حيزا من اهتمامي الي

ان بدائت اتصفح بعض المواقع واجد بعض الشكاوي لبعض الشباب والفتيات انه حدث قبول وبعد حدوث

القبول يكتشف طرف من الاطراف بخداع من الجانب الاخر سواء من الشاب او الفتاه ........

هنا بدائت اشعر ان تلك المواقع كثيرا من الشباب ما يقبلون عليها بحثا عن زوج او زوجه وكثيرا ما يلجاء
لمواقع تحت مسمي انها اسلاميه او ان الشاب دا ملتحي معني ذلك مع احترامي للكل ان هذا دليل علي التدين

من اين اتي لكي هذا اليقين ايتها الفتاه ....................................

اود ان اعبر عن رئي وربما يكون رئي صادما لكثيرين منكم من سيؤيدني ومنكم من سيرفض الموضوع مطروح

لمناقشه كل اعضاء ...........................

اود اولا انا اعرض رئي في هذا الموضوع ابدا برئيي

دعوني أولاً أعبّر لكم عن رأيي في مواقع الزواج على شبكة الإنترنت، وهو

انني اري ان هذه المواقع فيها اهانه وتقليلا من شان كلا من الرجل والمراءه سويا

بحيث تبدو وكأنها سوق للباحثين عن الزواج، لأولئك الراغبين في إرضاء نصفهم السفلي، وعلى الرغم من أنه

ليس في ذلك تخطٍّ لحدود الدين؛ بل استيفاء لشروطه؛ لكن الطريقة في حدّ ذاتها يجب أن تتمّ بشكل فيه تكريم

للمرأة بالذات؛ بحيث تكون مُعفّفة ومُكرّمة ومصونة ولا تعرض نفسها للزواج بهذا الشكل الإلكتروني الغريب

والشاذّ بعض الشيء.

وعلى حدّ علمي في أيام رسولنا الكريم أفضل خلق الله صلى الله عليه وسلم، لم يكن من المُشين أو الممنوع أن

تطلب المرأة لنفسها زوجاً؛ ولكن كان يتمّ ذلك من وراء حجاب؛ كأن يكون هناك وسيط أو ما إلى ذلك؛ صيانةً لها

ولكرامتها وعزّتها؛
كما حدث مع رسول الله

بعثت السيدة الخديجة الى الرسول بمرسال بطريقه غير صريحه

فقالت له من يمنعك من الزواج

قال سيدنا محمد''''فقال ما بيدى انا اتزوج به

قلت'''كيفت ذلك ودعيت الى الجمال والمال والشرف والكفاءة الا تحب

فقال سيدنا محمد '''''من هى

قات له ''''السيدة خديجة

فقال سيدنا محمد''''كيف لى ذلك

قالت ''''على

فقال ''''فانا افعل

قالت ''''فذهبت واخبرت خديجة ;

فارسلت اليه ان انت لساعة كذا وكذة

وارسلت الى عمها عمرو بن اسد فخطبها اليه

ولم يكن فيه شيء من الاهانه ولا تقليل من شأن ام المؤمنين

ولكني عندما انظر للزواج عن طريق هذه المواقع اجد سؤال يدور في ذهني

هل من الممكن إذا حدث وتزوجتِ عن طريق الإنترنت أن ينظر لك زوجك نظرة تقليل من شأنك؟ نظرة فيها ريبة
وتشكّك من زوجته التي وصل إليها

عن طريق الإنترنت، وكان من الممكن أن يصل إليها غيره؟ فكّرو معي بشيء من الصراحة في إجابة هذا السؤال.

ثانياً: هناك شيء ما يثير الغموض والشكّ حول هذا العريس الإلكتروني، عريس يُفترض فيه التديّن والصدق، بما
انه متقدم عن طريق اختيار شبكه اسلاميه من اين لك التاكد

كلمة أخيرةاريد ان اعبر بها عن رئي لكل فتاه

الإنترنت ليس هو الوسيلة المناسبة للزواج، من غير المناسب لوسيلة تفتقد التواصل الاجتماعي، أن تقرر مصير

أكبر العلاقات الاجتماعية مصيرية في حياة الإنسان.. ليس من الطبيعي أن تكون مجموعة من الأسلاك هي

الوسيط بينك وبين زوج المستقبل، هناك طرق أخرى، هناك طرق أفضل ووسائط تحفظ كرامتك وتصونها، من

خلال الأهل والأقارب والأصدقاء بشكل غير مباشر.

وغالبا ما يفشل الزواج بهذه الطريقه

اعترف ان هناك زيجات نجحت ولكن لا اعتبرها معيار اساسي لكل قاعده شواذ

اجعلوالله عزّ وجل هو حسبك ووكيلك، وسوف يرزقكم بخير الزوج وخير الذرية ونعمة الحياة؛ فهو الذي يَعِد

عباده الصابرين بقوله: {وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}.. صدق الله العظيم.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]

تاريخ التسجيل : 13/03/2012

بعثت السيدة الخديجة الى الرسول بمرسال بطريقه غير صريحه

فقالت له من يمنعك من الزواج

قال سيدنا محمد''''فقال ما بيدى انا اتزوج به

قلت'''كيفت ذلك ودعيت الى الجمال والمال والشرف والكفاءة الا تحب

فقال سيدنا محمد '''''من هى

قات له ''''السيدة خديجة

فقال سيدنا محمد''''كيف لى ذلك

قالت ''''على

فقال ''''فانا افعل

قالت ''''فذهبت واخبرت خديجة ;

فارسلت اليه ان انت لساعة كذا وكذة

وارسلت الى عمها عمرو بن اسد فخطبها اليه

ولم يكن فيه شيء من الاهانه ولا تقليل من شأن ام المؤمنين

هدا رسول الله
اين نحن منه
لك الله
بسم الله الرحمن الرحيم
تنكح المرءاه لثلاث 0لما لها0 لجما لها0 لدينها 0فضفر بذات الدين تربة يداك..حديث شريف0